رحـــــلــــــ ت<hr color=#cccc66 SIZE=1>
وقد .. و قــــــــــد .... وقــــــــ ـــــد ...!!
ولكِن مُحالٌ هو أن أموت في غير أوطاني ...
أتـ ـتَ الـ ح لِ م كـ ريشةٌ تُداعبُ لوحـ ـاتي .. وترسمُ حدودً هيمُها على خارِطةِ كبريائي
تهتِفُ بـ صوتِ الشوقِ و الحُبِ على أسماعي .. فـ تسري أقوالُها في وريدي وشرياني
وتخطُ بـِ دماء الحُبِ على سطورِ حياتي .. لـ تُعانق كلماتُها غيومٌ تلبدة في سمائي
وتتساقطُ قطراتُ أحزانِها وآلامُها وحيرتِها أمامي
وتخطُ بـِ دماء الحُبِ على سطورِ حياتي .. لـ تُعانق كلماتُها غيومٌ تلبدة في سمائي
وتتساقطُ قطراتُ أحزانِها وآلامُها وحيرتِها أمامي
هذا إنـ ـت وتخطُ بـِ دماء الحُبِ على سطورِ حياتي .. لـ تُعانق كلماتُها غيومٌ تلبدة في سمائي
وتتساقطُ قطراتُ أحزانِها وآلامُها وحيرتِها أمامي
تخطُف الأنظار
عن تلألأ النجم وأسرارُ الكواكِب
فـَ تتجلى في عروقِ
المُحبين
نبضاتُ
السِحـ ـر من فؤادكَ
وتغُص بالريق رقابُ العواذلُ
إذا
ما أنطلقت إليهم حُمرُ الرماحَ من جوفِ أحشائك
وتُدمِنُ أجسادُ اللهو كؤسُ الخمرِ من لذةِ همساتِك
وأقولُ لهـ ـا
ما أنا إلا انسانً
تجرِدتُ مِن خِمد الخيانةِ من قبلِ أن تدقُ الأناملُ أبوابي
وأستطعِمُت الغرامُ وأُذبتُ جُله في عروقِ إحساسي
فـ تقولُ
إن لم تـ سوقُني رِكابُ الشوقِ بُرهةُ
إليكـَ
ركبتُ الريحُ وعيناي إلا مُلامستِك تسبِقهُ
وإن لم تُـ عانقُ أحضانُكـَ أنفاسُ رإتي
تقاذفت على
000000000000000000